تخرج (شيماء) من الملجأ فتجد (حمادة منشية) ينتظرها خارج الملجأ وتتفاجا بوجوده ويقوم بالتعدي عليها بالضرب المبرح ويأخذها الى المنزل وتروي له عن علاقتها بفارس ابن مشيرة ، ومن جانب اخر يشك المقدم نادر في اقوال عبد المنعم واعترافه بانه هو الذي قام بقتل فارس اثناء التحقيق معه فاقواله تتعارض مع اجزاء كبيره من الواقع الذي حدث ولكن عبد المنعم يصر على اقواله بانه هو الذي قام بقتل فارس ويرفض ان يقول الحقيقة وتقوم زيزي بزيارة امها وتقول لها ان حمادة اكتشف العلاقة التي كانت تربط بين فارس وبين شيماء واكتشف وجود ابن لشيماء من فارس وانه يقرر قتل شيماء فتقرر مشيرة تبني فارس لكن الملجا يرفض لعدم توافر الشروط بها