ترشح أحدى الصديقات القديمة وظيفة للهفة كمدرسة أطفال في أحدى الحضانات، وبالفعل تذهب لهفة وتستلم العمل، وتكتشف أن هذا المكان يجتمع به أبناء المشاهير وكبراء وزارة الداخلية والخارجية، وعلى الجهة الأخرى يتفق أيمن مع مرتضى بخصوص الرسالة التي وصلته على المحمول والتي تقول "وجدنا تماثيل ذهبية ونريد شخص أمين لبيعها" فيتصلا بمُرسل هذة الرسالة ويذهبا إلى مكانه بالصحراء فيجدا شخص بالفعل يملك تماثيل ذهبية ويريد بيعها وانه يبحث عنهم من مدة طويلة، ولكن يدخل أحد ضباط الشرطة فجأة ليقبض عليهم ولكن صاحب التماثيل يعترف بأن هذة الممنوعات تخصه هو وحده فيخرج أيمن ومرتضى من الأمر بسلام، وعلى الجانب الأخر يحاول عمران توفير دور جديد للهفة في فيلم تركي والذي اتضح في النهاية أنه سيت كوم مصري ويسمى (إبراهيم التركي)، ولكن عندما ترى لهفة أن دورها عبارة عن جملة واحدة طوال السيت كوم فترفض الدور.